ساق ابن السبكى تلك الأحاديث فى صفحات كثيرة بلغت 38 صفحة .ولقد أحسن الشارح الزبيدى صنعا فى استفائه كل ما قيل فى تلك الأحاديث حتى أربى على الغاية فجزاه الله خيرا.
اه- تعليق الأجوبة الفضيلة للشيخ فتاح أبو غده .
قال الزبيدى :قال المولى أبو الخير : وأما الأحاديث التى لم تصح فلا ينكر عليه فى ايرادها لجوازه فى الترغيب والترهيب . قال صاحب كشف الظنون : وليس ذلك على اطلاقه , بل بشرط أن لا يكون موضوعا .
قلت : والأمر كذلك , فان الأحاديث التى ذكرها المصنف ما بين متفق عليه من صحاح وحسن بأقسامهما , وفيه الضعيف والشاذ والمنكر والموضوع على قلة كما ستقف عليه ان شاء الله تعالى
اه- اتحاف سادات المتقين ج اول , ص 28
اه- تعليق الأجوبة الفضيلة للشيخ فتاح أبو غده .
قال الزبيدى :قال المولى أبو الخير : وأما الأحاديث التى لم تصح فلا ينكر عليه فى ايرادها لجوازه فى الترغيب والترهيب . قال صاحب كشف الظنون : وليس ذلك على اطلاقه , بل بشرط أن لا يكون موضوعا .
قلت : والأمر كذلك , فان الأحاديث التى ذكرها المصنف ما بين متفق عليه من صحاح وحسن بأقسامهما , وفيه الضعيف والشاذ والمنكر والموضوع على قلة كما ستقف عليه ان شاء الله تعالى
اه- اتحاف سادات المتقين ج اول , ص 28
juzuk 1 m.s 28 -ittihaf.